واحسرتاه على شباب ضيع شبابه ,
, ذروة قوته وحماسه وقدرته وعلمه على صغائر الأمور ,,,,
تراه غاضبا يرغي ويزبد في تفاهات ,
تراه غاضبا يرغي ويزبد في تفاهات ,
وفي عظائم الأمور قط خانع ,,,
عاجز مكبل ,, خائر الهمة والقوى ,,
يبحث uن ملذاته ,, ويقتل طموحه
متناسي قدرته ,, وغافل بإرادته عن وضعه
شبابنا من ذكور أو إناث
والله ما استثني نفسي فأنا أولكم
الله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق