كان تبتهج اساريره , ويمسح بيده على رأسه في محاولة لهندمة غرته عندما تدخل الى الصف , قرر في هذا اليوم ان يرسل لها خطابا ليخبرها عن شعوره , طوال الدرس كان يختلس نظرات على وجهها الجميل , وكانا يتبادلا ابتسامة سريعة من ان الى اخر , استجمع شجاعته ليقذف بالخطاب على حقيبتها , الفت مرتعدا على صوت صراخ المعلمة.
تمت
تمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق